مناديل بامبرز النقية. 48 عد

أسسها الجد فيكتور ميلز

كان فيكتور ميلز مهندسًا كيميائيًا أمريكيًا، أثناء عمله في شركة بروكتر آند غامبل، أحدث ثورة في رعاية الأطفال باختراع الحفاضات التي يمكن التخلص منها؛ وبدأ العمل على ذلك المنتج في الخمسينيات، مستخدمًا أحفاده كعينات اختبار (من 1897 — حتى 1 نوفمبر 1997).

في الخمسينيات

بينما يعتقد البعض أن الأب يعرف أكثر، يعتقد فيك ميلز أن الأجداد يعرفون أكثر منهم. هذا الرجل (الذي صادف أنه يعمل في شركة بروكتر آند غامبل) بحث عن طريقة أسهل لحفيده لارتداء حفاضات. النتيجة - ولادة البامبرز.

في الستينيات

توجه البعض إلى وودستوك. توجهنا إلى المتاجر الكبرى ومحلات السوبر ماركت ومتاجر الأدوية في جميع الأنحاء مع حفاضات ساعدت في الحفاظ على جفاف الأطفال، وجعل الآباء سعداء. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه لا أحد يعرف بالضبط مكان تخزين بامبرز. كانت حفاضاتنا مختلفة جدًا، ويمكن العثور عليها في قسم الراحة، وممر الطعام، وقسم المنتجات الورقية وحتى في قسم الأدوية.

في السبعينيات

بناطيل بيل بوتومز. الأحذية عريضة الكعب. والأشرطة. ليس أشرطة الفيديو. بل الأشرطة اللاصقة. لقد استبدلنا الدبوس بشريط حتى يتمكن الآباء من إلقاء نظرة خاطفة سريعة على ما يحدث في الحفاض - وحفظ أصابعهم دون أي حوادث. كنا مشغولين أيضًا في الخروج بمقاس بامبرز للأطفال الصغار، بامتصاص إضافي في النهار، وآخر محسّن لحديثي الولادة، وبامبرز مبطن، وحجم للرضع المبتسرين - بينما كان الآخرون في الديسكو.

ما التالي؟

حسنا، نحن من نفكر في تلك الأشياء التالية. لقد صنعنا بالفعل حفاضات تتنفس، نعم تنفس. وحفاضات بريميوم ودراي بيبي التي تحتوي على طبقة واقية من اللوشن تساعد على الحفاظ على أسفل الظهر ناعمًا وسلسًا. سيكون الجد فيك فخورًا جدًا.